ما الذي تمثله حكايات سندريلا وعلاء الدين والمصباح السحري وذات الرداء الأحمر والأميرة الصغيرة؟ هل هي مجرد قصص تروى للأطفال قبل خلودهم للنوم؟ أم أن ما وصلنا منها لم يعد بالفعل يعكس ما كتبت (وربما رويت) من أجله؟ وهل هي مجرد سرد لصور خيالية المراد منها إسعاد الصغار والكبار بأحداث بعيدة عن الواقع، أم أن ما تحمله من رسائل أعمق وأبعد مما نعتقد؟
لوحة "ذات الرداء الأحمر" رسمها الفنان السويدي كارل لارسون عام 1881
من ضفدع إلى امرأة من التراث الروسي تأتي هذه الحكاية عن الأميرة التي وقعت عليها لعنة بسبب عصيانها لأوامر والدها، تتحول على إثرها إلى ضفدع لمدة ثلاث سنوات
لوحة "سندريلا" للرسام الإنجليزي فالنتاين كاميرون برينسيب، تعود للعام 1899
الحيوانات تلعب أيضاً دوراً تعليمياً في عدد كبير من الحكايات الشهيرة، ففي قصة "الحيوانات الوفية" للأخوين غريم (في الصورة أعلاه) نجد أن الدب والفأر والقرد يعملون على مساندة الرجل الذي أنقذ حياتهما، وذلك عن طريق مساعدته في البحث عن حجر سحري
تابع أيضاً: شخصية ويني ذا بو الكرتونية الآن على خرائط جوجل
إذا بحثنا فيما يتعلق بالقصص التي يعود أصلها وجذورها إلى المنطقة العربية، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو كتاب "ألف ليلة وليلة" الشهير ، والذي هو عبارة عن قصص تم تجميعها من التراث العربي والفارسي والهندي والمصري والعراقي
تابع أيضاً: أشهر وأكثر الأفلام مشاهدة في جميع الأوقات
تابع أيضاً: أشهر وأكثر الأفلام مشاهدة في جميع الأوقات
تعليقات
إرسال تعليق