كشفت دراسة جديدة أنه في خضم السباق بين من يشاهد أول حلقة جديدة من سلسلة شعبية أونلاين على الإنترنت ، أو لمجرد خفض تكلفة شراء تطبيق أو جهاز ستريمنغ لمشاهدة البث الحي والملتيميديا على الانترنت، فإن المستخدمين بذلك يعرضون أنفسهم لبرامج ضارة
ووفقًا لاستقصاء المواطَنة الرقمية ، فإن تطبيقات القرصنة على أجهزة جيلبريك ، والتي تشبه إلى حدِ ما أجهزة أبل تي في أو فاير تي في ستيك، هي في الواقع محملة ببرامج ضارة تسرق أسماء المستخدمين وكلمات المرور بحجة تقديم الأفلام المقرصنة والبرامج الحية
ترتبط هذه الأجهزة المارقة بالتطبيقات المقرصنة بدلاً من الارتباط بالخدمات الشرعية مثل نيتفليكس أو هولو. وكشف التحقيق أيضًا عن مخطط غير قانوني لاستثمار حسابات نيتفليكس المسروقة وإعلانات العلامات التجارية المتميزة على تطبيقات القرصنة. والمثير للدهشة أن هناك 12 مليون مستخدم نشط لهذه الأجهزة غير المشروعة في أمريكا الشمالية وحدها
تعليقات
إرسال تعليق