يمثل تاريخ 27 يناير 1967، مأساة رواد الفضاء الأمريكان في أول رحلة لطاقم أبولو ،حيث احترقوا جميعا وهم على قيد الحياة داخل وحدة الإطلاق المحضرة بالأكسجين، والسبب الذي كان وراء عدم نجاتهم هو أن بابها يمكن فتحه فقط من الداخل، في حين أن ارتفاع ضغط المقصورة جعل من المستحيل القيام بذلك
أجبر هذا الحادث إعادة تصميم كامل للبعثات المستقبلية، وصممت المركبات مع وجود خليط من النيتروجين والأوكسجين، أما الباب فتمت اعادة تصميمه، بحيث يمكن فتحه من الخارج في غضون 90 ثانية
المصدر: وكالة ناسا
تعليقات
إرسال تعليق